مجلة الطب والصحة

تقدم المؤسسه المصريه لمكافحه سرطان الئدى عده محاضرات توعيه بمرض
الليمفاديما ,تورم الذراع مرتين فى الشهر,
وهذا ضمن مجموعه من البرامج التى تقدمها المؤسسه حول كيفيه التعامل مع تورم الذراع,
وتتضمن الورشه شرح أسبابه وطرق مكافحته وكيغيه الحفاظ على الذراع المصابه بتجنب أستخدام الماء الساخن عليها,
والحذر من تعرضها للجروح أو الحراره المباشره أثناء الطهى,,


بمعهد بحوث أمراض العيون قائلا: الذبابه الطائره

تعنى نقطه نقاط سوداء أو دوائر أو خطوط تسبح فى مجال الرؤيا

وهى تحدث مع كبر السن خاصه بعد تجاوز سن الأربعين ومع قصر النظر

وقد تكون بدايه أنفصال شبكيه,.ولا بد من العرض على طبيب عيون

للوقوف على الحاله الصحيه للمريض وعلاج هذا المرض يتم بالليزر

أو أجراء جراحه أو يقرر الطبيب أنها لن تؤثر على الرؤيا فى الحاضر ومستقبلا

ومن ثم يكمن تركها بدون علاج ومن الممكن التعايش معها عده سنوات

حتى تتضائل تدريجيا ,ولذا فأن الطبيب وحده هو الذى يمكنه

أن يقرر الى أى مدى تؤثر الذبابه الطائره على حاله نظر المريض
عصافير البطن .. حقيقة علمية


نحن نجوع ونأكل ، وعصافير بطوننا تزقزق، فيما العلماء يبحثون عن أسرار تلك
" الظاهرة " . وبما أنهم لم يتوصلوا الى شيء مؤكد حتى الآن ، فليس لنا سوى
الاستمرار في الجوع وفي الأكل ، وفي الاستمتاع بزقزقة عصافير بطوننا .


من منا لم يسمع " كركرة " بطنه أو زقزقة عصافيرها عندما يجوع؟.. ظاهرة
يعرفها الجميع،لكن لا أحد كلف نفسه عناء إيجاد التفسير العلمي لها

وحسبما يقول أخصائي الجهاز الهضمي الدكتور " جان كلود رامبو "،فإن كل ما
هو معروف عن هذه الظاهرة حتى الآن هو أنها نتاج حركة الغازات والسوائل
داخل المعدة والأمعاء ، والتي تشتد بصورة لافتة، ومزعجة ، في حالات الجوع
الشديد .


ولمزيد من الفهم لابد من معرفة أن الجهاز الهضمي يحتوي بصورة دائمة على
كميات وافرة من الغازات والسوائل بعض هذه الغازات ، كالأزوت مثلا، يأتي من
الهواء الخارجي ، فيما يأتي
بعضها الأخر عن طريق عمليات التخمر التي تحصل في الأمعاء ، بسبب البكتيريا
الطبيعية التي تقوم بامتصاص ما تبقى من السكر الذي لم تمتصه الأمعاء
الدقيقة ، وخلال وبعد امتصاصها لذلك السكر تولد عدة أنواع من الغازات داخل
أمعائنا الغليظة .

أما فيما يختص بالسوائل فهي إما أن تكون مشروبات رفضت الأمعاء امتصاصها ،
أو إفرازات سائلة ينتجها الجسم ، كالعصارة المعوية مثلا، والتي هي عبارة
عن مزيج من حمض الهيدروكلوريد وانزيمات تفرزها المعدة .


والآن ، كيف تحصل حركة هذه السوائل ، حتى عندما يكون الجسم مستلقيا وبلا
حراك ؟ الحركة الذاتية التي يتمتع بها الجهاز الهضمي هي التي تقوم بتحريك
تلك السوائل يقول الدكتور " رامبو" ، ذلك ان المعدة ، والأمعاء أيضا ،
محاطة بأغشية عضلية تسمح لها بالانكماش والانبساط الدائمين.
فبعد تناول وجبة طعام تحصل تقلصات ضعيفة متتالية مهمتها خلط المأكولات
ودفعها خطوة خطوة في الطريق الى مناطق الجهاز الهضمي من المعدة الى طرف
مدخل الأمعاء الدقيقة . اثر ذلك ، وبعد دخول القسم الأكبر من الخلطة
الغذائية " المطحونة " وامتصاصها عبر الجدران الداخلية للأمعاء، تتوقف تلك
التقلصات الضعيفة لتحل مكانها عمليات ضغط شديدة مهمتها تسريع دفع الكتلة
الغذائية الى أقصى ما يمكن داخل الأمعاء الدقيقة .
هل أن كركرة البطن ، أو زقزقة عصافير ، هي نتاج هذه الحركات المتعاقبة من
الضعيفة البطيئة الى القوية السريعة ؟.. يقول الدكتور " رامبو " بأنه لا
يمكن تأكيد ذلك حتى الآن، إنما بالإمكان أن نتصور ما تحدثه تلك الحركات في
سوائلنا وغازاتنا الداخلية .. ومن هنا ، تصدر تلك " الأصوات " التي نسمعها
والتي تحدث ، سواء في حالة الجوع أو فور النهوض عن مائدة دسمة نرجو أن تكون المجله قد حازت على اعجابكم ............................ مع تحياتى : GREAT PHARMASIST

                                                          ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه                      مانت عارف يا عموره على ما الدوا ينزل مصر يكون العيان أعصابه باظت أكتر ماهى بايظه

شكرا على الموضوع الرائع ده